التركيب (لكل 1 مل): فوسفات تيلميكوسين ……………………..

250 مجم دواعي الاستخدام: المجموعة الدوائية العلاجية: مضادات للبكتيريا للاستخدام الجهازي، مجموعة الماكروليد.

التيلميكوسين هو مضاد حيوي شبه صناعي من مجموعة الماكروليد، ويُعتقد أنه يؤثر على تخليق البروتين.

يتميز بعمله المثبط للبكتيريا، ولكن عند تركيزات عالية يمكن أن يكون قاتلًا للبكتيريا.

نشاطه المضاد للبكتيريا يكون بشكل أساسي ضد الكائنات موجبة الجرام مع نشاط ضد بعض الكائنات سالبة الجرام والميكوبلازما من أصل بقري وخنزيري وغنمي ودواجن.

بالأخص، تم إثبات فعاليته ضد الكائنات التالية: الدجاج والديك الرومي: ميكوبلازما جاليسبتيكوم وميكوبلازما سينوفيا العجول: مانهايميا هيموليتيكا، باستوريلا مالتوسيدا، ميكوبلازما بوفيس، ميكوبلازما ديسبار الاستخدامات: الدجاج: لعلاج والوقاية من أمراض الجهاز التنفسي في قطعان الدجاج المرتبطة بميكوبلازما جاليسبتيكوم وميكوبلازما سينوفيا.

الديك الرومي: لعلاج والوقاية من أمراض الجهاز التنفسي في قطعان الديك الرومي المرتبطة بميكوبلازما جاليسبتيكوم وميكوبلازما سينوفيا.

العجول: لعلاج والوقاية من أمراض الجهاز التنفسي البقري المرتبطة بمانهايميا هيموليتيكا، باستوريلا مالتوسيدا، ميكوبلازما بوفيس، ميكوبلازما ديسبار وغيرها من الكائنات الحساسة للتيلميكوسين.

التفاعلات الدوائية: الفلورفينيكول واللينكوساميدات لديهما آليات عمل مشابهة للماكروليدات؛ قد يمنعان التيلميكوسين من الارتباط أو يمنعان الماكروليد من الارتباط بالوحدة الفرعية 50S للريبوسومات البكتيرية.

طريقة الإعطاء وطريقة الاستخدام: يتم إعطاؤه عن طريق الفم.

الدجاج والديك الرومي (باستثناء الدجاجات التي تنتج بيضًا للاستهلاك البشري): يُضاف إلى مياه الشرب بجرعة يومية تتراوح بين 15-20 مجم/كجم من وزن الجسم للدجاج، و10-27 مجم/كجم من وزن الجسم للديك الرومي لمدة 3 أيام.

يمكن تحقيق ذلك بإضافة 75 مجم من التيلميكوسين لكل لتر (30 مل من Tilmicosol لكل 100 لتر).

العجول، الأغنام، والماعز: يُضاف فقط إلى بديل الحليب بجرعة 12.5 مجم/كجم من وزن الجسم ويُعطى مرتين يوميًا لمدة 3-5 أيام متتالية.

يمكن تحقيق ذلك بإضافة 1 مل من المنتج لكل 20 كجم من وزن الجسم.

فترات السحب: اللحم: الدجاج: 9 أيام الديك الرومي: 15 يومًا العجول، الأغنام، والماعز: 14 يومًا الحليب: العجول، الأغنام، والماعز: 4 أيام البيض: لا يُعطى للدجاجات التي تنتج بيضًا للاستهلاك البشري.

تحميل النشرة